Adminالمدير Admin
عدد المساهمات : 233 تاريخ التسجيل : 14/12/2011
| موضوع: طبيعة وصفات الحر وف الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 10:11 am | |
| طبيعة وصفات الحر وف الحروف النارية من طبيعتها الاستبداد بالرأى والنشاط الدائم السيطرة والغلبة السريعة والصلأبة الحروف الترابية من شيمتها الصبر الانتباه فى اخر لحظة لتدارك الخطر أو بعد فوات الأوان السوداوية والعظمة المقرونة بتواضع وهبوط وارتفاع الحركةالمالية وقوة المنطق والحجة وفصاحة البيان فضلأعن الجاذبية الملفتة وكتمان الأسرار الحروف الهوائية من طبعها الاندفاع المخاطرة النزق الطيش خفة الحركة مع ثقل وعدم ثبات عصبية زائدة غالبأ ماتصل لحد المرض ومنها أيضأحيلى للابتكار والابداع الحروف المائية فتمتاز بأخذ الأمور بالهوادة واللين وحسن السياسة والرزإنة والاستهانة بالمصاعب والتضحية بالنفس فى سبيل الغير كذلك التقلب والتغير كيف يمكن قراءة الأخرين من خلال طبائع الحروف حتى نستطيع أن نحكم على أخلاق صديق أو رفيق ينبغى أن ننظر في الطبيعة الغالبة على حروف إسمه فإن كان أكثر حروف اسمه من الحروف النارية يكون هذا الشخص نارى الطب تحكمه صفات وطبائع الحروف النارية وهكذا اسم سالم مثلأ مركب من طبائع ثلاث عند تفكيك الاسم الى حروفه المكونة له يكون كالتالى (س ل م) وبمضاهاتها بجدول طبائع الحروف نجد أن حروف أ م لها طبيعة نارية وحرف س له طبيعة هوائية وحرف ل له طبيعة مائية وبما أن أحرف الطبيعة النارية تمثل اكثرية أ - م فيكون سالم هذا شخص نارى الطبع بصفةعامة وإن كان للطبيعتين الهوائية والمائية تأثيرملطف على طبيعته النارية بمقدار ماتمثله كل طبيعة من نسبة فى اسمه وهى فى حالة سالم تساوى الربع للهواء والربع للماء وهكذا يمكننا قياس أخلاق وطبائع من نود أن نعرفهم بشرط أن نضع فى اعتبارنا توافق وتنافر طبائع الحروف تصاد ق وتعادى وكيف تتوافق أو تتنافر طبائع الحروف بالتأكيد هناك توافق وتنافر بين طبائع الحروف فالحروف النارية والهوائية متوافقة ومؤتلفة أى أصدقاء وكذلك الحروف الترإبية والمائية بعكس حروف النار والترإب والهواء والماء والهوائية والترابية فهى حروف متنافرة تكن العداء لبعضها البعض وتفسير ذلك بسيط فالتراب يطفىء الناركما يطفىء النار الماء والهواء والتراب يثيران الزوابع والهواء والماء يثيران الأعاصير والنوات وهكذا بعكس التوافق بين النار والهواء فالهواء يشعل النارويزيد من تأججها والتراب والماء يمثلان عجينة ممتزجة منها كل شىء حى، فلا عجب أن تقوم بينهماصداقة وائتلأف كيف نطبق ذلك على الأسماء الانسانية لنأخذ مثلأ اسمأ مركبا من حروف صديقة متوافقة كالحروف النارية والهرائية وليكن اسم قاسم هذا الاسم يدل على التوافق والاتزان فالقاف والسين (ق- س) من الأحرف الهوائية والألف والميم(ا- م) من الحروف النارية وعلى ذلك تساوى الطبيعتان عند هذا الشخص فى الوزن والقوة ولذا تعززإن بعضها البعض وتتكون من مجموعهما صفات ممتازة لمن يحمل هذا الاسم عكس ذلك يحدث لو كانت طبيعة الحروف متنافرة كالنار والتراب أو الماء والنار مثال ذلك اسم إبراهيم فهو يتكون من حروف نارية (1- هـ- م) وحروف ترابية (ب- ى) وحرف مائية (ر) وهذه الطبائع الثلاثة تتنافر إذا اجتمعت معا ولكن يشفع لصاحب هذا الاسم وجود حرف مائى مع حرفين ترابيين وإن كان الغالب على الاسم هو الطبع النارى الذى يمثل ثلاثة حروف صاحب الطباع الأربعة لاحظت من خلال الأمثله السابقة اجتماع طبيعتين أو ثلاث فى الاسم الواحد هل يمكن للطبائع الأربعة أن تجتمع في اسم واحد وكيف تكون صفات شخص يحمل اسمأ تجتمع به هذه الطبائع اجتماع الطبائع الأربعة فى اسم شخص وإحد أمروارد وإن كان بدرجة أقل من اجتماع طبيعتين أوثلاث واجتماع الطبائع الأربعة يعنى أن الشخص متمتع بتناسب رائع فى تركيبه النفسى ذلك أن اجتماع هذه العناصر يترتب عليه اعتدال فى السلوك وتوازن فى التصرفات وانعدام التناسب والتوافق فى حروف الاسم يساوى انعدام التناسب فى الصورة الشكلية وعلى عكس ذلك فإن تمام الطبائع فى حروف الاسم تعنى حسن الطبع فى الشخص ومن أمثلة تمام طبائع حروف الاسم الوإحد واجتماع العناصر الأربعة فيه اسم شكرى فحروف هذا الاسم مؤلفة تأليف صداقة فالنار والهواء في حرفى (ش- ك) والماء والتراب فى حرفى (ر-ى) كلها حروف صداقة ومودة وهذا التناسب يعنى أن صاحب هذا الاسم انسان معتدل الطبع غير متنافر الأخلأق وخاصة أن حروف اسمه اجتمعت فيها الطبائع الأربعة بهذا الترتيب (نار وهواء) مع ماء وتراب ولو حدث واختلف هذا الترتيب لأتى بنتائج عكسية رغم اجتماع العناصر الأربعة في حروف الاسم ومن أمثلة ذلك اسم شريك مثلأ حيث تجتمع النار والماء في حرفى (ش- ر) مع التراب والهواء فى حرفى (ى- ك) وبذلك تصبح التركيبة متنافرة تعطى صفات العداوة والبغضاء وسوء الطبع مذكر و مؤنث | |
|